در گذشتن از زینت حیات دنیا
یزدانپناه عسکری:
الكهف : 46 - الْمالُ وَ الْبَنُونَ زينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ الْباقِياتُ الصَّالِحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَواباً وَ خَيْرٌ أَمَلا
ادراک و مایل شدن در دوسویه محدوده انسانی زینت حیات دنیا است. (وَ لا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُريدُ زينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا - الكهف/28) ، ( وَ لكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإيمانَ وَ زَيَّنَهُ في قُلُوبِكُمْ - الحجرات/7) ، باقیات و صالحات درعمق ادراک، عند ربک است و پیوند به درگاه رب العالمین بهتر از نیایش با عقل معاش است.( فَرِحُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ مَتاع – الرعد/26) ، [(إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا وَ هُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى- 42/ انفال) ، (بالعدوة ، عدو ، كنار و جانبى دور، و در گذشته از قرب و نزديكى)، (أملا ، أمل، التَّأَمُّلُ: فهو التظاهر بالأمل و ليس بآمل حقيقة بل يتكلّف و يتظاهر به حتّى يحصل له الرجاء و الأمل و الطلب، فالتأمّل غير التدبّر و التفكّر و التحقيق - التحقيق فى كلمات القرآن الكريم ؛ ج1 ؛ ص149)]
*
علی اکبر قرشی بناب:
الكهف : 46 - الْمالُ وَ الْبَنُونَ زينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ الْباقِياتُ الصَّالِحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَواباً وَ خَيْرٌ أَمَلا
مال و فرزندان زينت اين زندگى دنياست، اعمال شايسته نزد پروردگارت از جهت ثواب و از جهت آرزو بهتر است.(قرشى بنابى، علىاكبر، تفسير احسن الحديث، 12جلد، بنياد بعثت، مركز چاپ و نشر - ايران - تهران، چاپ: 2، 1375 ه.ش. ج6 ص215)
*